قبل لا تشوف الصورة أقرأ الأتي
فيه واحد من الشياب (الكلاكين) كان يسولف على بعض الشباب ويعدد بطولاته أيام كان (شاب)
والشباب ( خجلانين منه) وما قدروا يقولون له تراك مصختها يا .(نصاب)..
الشايب لقاها فرصة و(خذ يا نصب) وذبحهم بسوالفة الخيالية
المهم الشايب بالأخير عطاهم سالفه ولكنه ذا المرة (كثر فيها البهار) زي ما يقولون (قوية)، والسالفة يقول فيها....
انه كان مع الملك عبدالعزيز في أثناء فتح الرياض و في عرض الحكاية قال
كنا نرجم الي متوزين في المصمك منعمارة المملكةيوم انهاطين طبعاً الشباب ما قدروا يتحملون أكثر وقالوا له .. قم بس قم ..هذي عاد ما تنبلع..
الشايب يوم شاف ان ما احد صدقه حس انه طعن في كرامته فوثق كلامه بالصورة المرفقة
'
'
'
'
'
'
'
'
'
'
'
'