(تباريح 15)
(رصدويه)
- ونحن في معرض الدفاع عن نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) من تطاول الكفرة، يخرج علينا مذيعٌ عربي خبيث في قناة أرضعته الخبث، يتنادر مع جلسائه بالحديث عن مَلك من الملائكة الكرام وكيف أنه –أي الملَك- ينتظر لشرب الشاي!! ويفترون على رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذب!! والمصيبة أنهم يتكلمون بلساننا ومن بني جلدتنا،، ولكن كما قيل: لن يضير السحاب نبح الكلاب.
-ليبرالي خبيث يخرج علينا متشدقا، ومتسائلاً: متى ستبنى الكنائس في السعودية؟!!
ونقول له ولأمثاله (لا كثرهم الله): موتوا غيظاً، فأنتم في دولة التوحيد،،
ورد الله كيدكم في نحركم.
--------------------------------------------------------------------------------
(اللعبة الجديدة!!)
- نسخة (بلا تحية) لكل علماني وليبرالي-
(تجدها هنا)
--------------------------------------------------------------------------------
(فوائد بالنكهات)
- الشمعة لا تخسر شيئاً إذا أشعلت شمعة أخرى.
- الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد.
- ليس الفخر بألا نسقط. . و إنما بأن ننهض كلما سقطنا.
- ليس شقاؤك في أن تكون أعمى. . بل شقاؤك في أن تعجز عن احتمال العمى.
- النفوس القوية.. لا تعرف اليأس.
- إذا أردت أن تعيش سعيداً.. انزع الحقد من قلبك.
- الصحة مثل المال لا تعرف قيمتها ألا حين تفقدها.
- لنسعد أيامنا بالابتسامة بدلاً أن نملأها بالدموع.
- السيرة الحسنة كشجرة الزيتون.. لا تنمو سريعاً.. ولكنها تعيش طويلاً.
- نحن نتقابل مع الناس كل لحظة.. ولكننا لا نتقابل مع أنفسنا إلا نادرا.
--------------------------------------------------------------------------------
(سحر القوافي)
(لعله قريب.. بإذن الله)
وحين أجيء للأقصى... كما يوماً أخي أوصى
سأدفع عندها الرشاش... يجعله الأمير عصا
يظل عليه متكئاً... ليعلن من رُبى القدسِ
رجعنا اليوم للأقصى... فهبوا نحو أندلسِ.
**********
(بعثرة!!)
يقول المتنبي:
بالشام أهلي وبغداد الهوى وأنا..... بالرقمتين وبالفسطاط جيراني
**********
(اخدم نفسك بنفسك)
إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه
شكا الفقر،أو لام الصديق،فأكثرَ
وصار على الأذنين كلا،وأوشكت
صلات ذوي القربى له أن تنكرا
وما طالب الحاجات من كل وجهة
من الناس،إلا من جد وشمرا
فسر في بلاد الله،والتمس الغنى
تعش ذا يسار،أو تموت فتعذرا.
**********
تَهونُ علينا في المعالي نفوسُنا
ومن يَخْطُب الحسناءَ لم يُغْلِها المهر.
**********
(فعلا نكد!!)
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدوا له ما من صداقته بد.
**********
(من طلب العلا)
اصبر على مر الجفا من معلم
فإن رسوب العلم في نَفَراته
ومن لم يذق مُرَّ التعلم ساعة
تجرع ذل الجهل طول حياته.
--------------------------------------------------------------------------------
(من بديع رسائل الجوال)
(بعض رسائل الجوال تنحت آثارها في القلب):
- ما أجمل أن نجعل دموعنا تتكلم عن خشيتنا.. وإيماننا .. وكما قيل:
)لتحلق بنا تلك الدموع في آفاق سامية من الخشوع .. عندها فقط سنشعر أننا بحاجة لنمنحها فرصة أكبر لتتكلم .. وتتكلم (
- لازلت أحتضن أناساً في قلبي.. مهما أشغلتني عنهم الحياة بقي لهم في الفؤاد حبا وقدراً.. اللهم وفقهم لما تحب وترضى.. وأسمعني عنهم ما به النفس تسعد وتحيا.. ولا تنسهم ذكرك سراً وجهرا.
--------------------------------------------------------------------------------
(تعاريف لاذعة)
*الصمت... إجابة بارعة لا يتقنها الكثيرون .
*الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا، فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثة بالية.
*الصداقة كلمة ثمينة لا تقال لكل إنسان.
*النفـــــاق :كأداة من أدوات ( النصب )!! لا يعترف بها أهل ( اللغة(.
*الأســـــرار :تبوح بها للآخرين .. ليستغـلـوها ضدك عـنـد اللزوم !!!
*التشــــريح :العملية الجراحية الوحيدة التي ( يضمن ) الطبيب نجاحها !!!
*التواضـــع :الخلق الوحيد الذي لا يستطيع صاحبه أن (يفاخر) به !!!
*طبيب الأسنان: شخص يأخذ لقمته من أفواه الآخرين.
*السيجارة: لفافة تبغ.. نار على أحد طرفيها وأحمق على الطرف الآخر.
الغرب: الاتجاه المعاكس للشرق.
--------------------------------------------------------------------------------
(لعاشقي الفلاش والمسابقات)
مسابقة أولوا الألباب الثقافية الفلاشية :: الإصدار الأول :: متعة وإثارة
(اضغط هنا)
--------------------------------------------------------------------------------
(ولتتركوا لي دُميتي)
- طفلة عراقية تحت الحصار -
هيا ارحلوا ...
من هاهنا ...
هيا اتركوني...
هاهنا...
مع لعبتي ...
مع دميتي...
أهدي لها...
دفء الحنايا...
اصطفيها ...
قُبلتي...
هي لا تجيبُ...!!
زعمتُمو...
هي لا تحس..!!
صدقتُمو...
فمشاعر الإحساس ...
ماتت...
مذ فطنت...
لدنيتي...
يا مسلمون...
دعوتكم...
لم تستجيبوا...
ويحكم...
فتركتكم...
في لهوكم...
ومضيت...
أحضن دُميتي...
أنا لم أجد...
بين الخلائق ...
من يؤمن...
فزعتي...
أنا لم أجد...
بين الخلائق...
من يصادق ...
مهجتي...
أنا طفلةٌ...
لكنني ...
سحق الأعادي...
وردتي...
أنا زينةٌ...
لكنما...
سرق الأعادي...
بسمتي...
لا تتركيني...
دُميتي...
فلديك...
أرقب بسمتي...
ولديك...
أسكب دمعتي...
لا تهجريني...
لعبتي...
فالأمن...
في دنياهُمو...
أن يحرموني...
هجعتي...
لا تتركيني ...
دُميتي...
فالقول...
في أفعالهم...
أن يسلبوني ...
مُتعتي...
أمي مضت...
وأبي قضى...
إثنان لي...
في عيشكم...
رضاعتي...
مع دُميتي...
هيا ارحلوا...
أرجوكُمُ...
أعطيكُمُ...
رضاعتي...
ولتتركوا لي دُميتي.
*****************
حامد كابلي