(أقوال لامست الوتر الحساس)
قال سلمة ابن دينار:
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم.
********
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة.
********
قال مالك ابن دينار :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة.
********
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
********
حكى الشافعي عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك
تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم -
هيبة لئلا يسمع وقعها !!
(من أروع ما قيل عن الأم)
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وأرضها
فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكبر.
الإمام الشافعي
* * * * * *
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا
أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا
بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى
شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
حافظ إبراهيم
* * * * * *
لَيْـسَ يَرْقَـى الأَبْنَـاءُ فِـي أُمَّـةٍ مَـا
لَـمْ تَكُـنْ قَـدْ تَـرَقَّـتْ الأُمَّـهَاتُ
* * * * * *
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ
والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ
أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
* * * * * *
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا
وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
المتنبـي
* * * * * *
الأمومة من أعظم الهبات التي خَصَّ الله بها النساء
* * ** * *
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم
* * ** * *
قلب الأم مدرسة الطفل
* * ** * *
من روائع خلق الله قلب الأم
* * ** * *
لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء
(كيف تحب الرسول صلى الله عليه وسلم؟)
اضغط هنا
(رصدويه)
-لو... ويست؟؟؟!!!-
الموضة الجديدة.... (لو ويست) أو ما تسمى شعبياً ببنطلونات: (طيحني)!!!
أنا لا أدري؟؟ كيف يلبسها الشباب؟!!! تقليد أعمى، وتبعية مهينة، ملابس أو بنطلونات واسعة من الأعلى وبدون حزام يتعمد صاحبها إنزالها حتى تظهر بعض ملامح الملابس الداخلية!!
يقولون أن أول ظهور لها كان في السجون الأمريكية حيث كان يمنع لبس الحزام لبعض المساجين خوفاً من استخدامه لغرض ما، وبعدها خرجت هذه التقليعة إلى المجتمعات الإجرامية في أمريكا، ثم رحلت ورحلت حتى وصلت إلينا!!
وما أكثر الجحور التي يتهافت الكثير من الشباب إلى دخولها.
(فوائد بالنكهات)
-إذا كان لك قلب رقيق كالورد، وإرادة صعبة كالفولاذ، ويد مفتوحة كالبحر، وعقل كبير كالسماء، فأنت من صناع الأمجاد.
-للمفكرة إيمان السباعي:
(المهم أن تثير كلماتي تفكيرك , وأن تثير كلماتك تفكيري , حتى لو اختلفنا في الرأي, فما دمنا نلتزم أدب الخلاف بين المسلمين, فلن تكون نتيجة خلافنا إلا ثروة فكرية, وعملا فاعلا صوابا, ورضا من الله يغمر أرواح الذين يخشون الله في أخوتهم في كل حين(
- الصاعقة لا تضرب إلا القمم غالباً.
- النجاح سلم لا تستطيع تسلقه ويداك في جيبك...
- من يحاول أن يمسك الشمعة من شعلتها .. يحرق يده .
- قد تنسى من شاركك الضحك ..لكن لا تنس من شاركك البكاء .
- إن الناس لا يخططون من أجل الفشل ... ولكنهم يفشلون فقط في التخطيط.
- الإبتسامة كلمة طيبة بغير حروف.
- إذا شاورت العاقل صار عقله لك .
(لواذع بالنكهات)
-هناك طريقتان ليكون لديك أعلى مبنى!!
إما أن تدمر كل المباني من حولك، أو أن تبني أعلى من غيرك، فأيهما تختار؟!!
-للإنسان أن يحلم بالنجوم،،، ولكن في نفس الوقت يجب أن لا ينسى أن رجليه على الأرض.
-أصدقاء الفشل:
من يفكر دون تنفيذ، ومن ينفذ دون تفكير.
(كن كالماء!!)
من أجمل ما قرأت:
-كن كالماء فهو:
واسع الصدر والأفق:
ألا ترى أنه لا يميّز حين يتساقط بين قصور الأغنياء وأكواخ الفقراء
بين حدائق الأغنياء وحقول الفقراء.
لينـــاً:
يُسكب في أوعية مختلفة الأشكال والأحجام والألوان فيغيّر شكله.. لكن .. دون أن يبدّل تركيبه.
نقيّـــاً:
ألا ترى أن البحر طاهر مطهر لا يكدّره شيء... لو رميت حجرا.. سيتكدر سطحه لبرهات .. لكن سرعان ما سيعود إلى ما كان عليه.
حكيمـــاً:
ألا ترى أنه –بإذن الله– إذا اشتد الحر تبخّر وانطلق نحو السماء وحين يبرد الجو ويلطف يتكاثف ويعود إلى الأرض في قطرات المطر.
صبـــوراً:
ألا ترى كيف تندفع الأمواج نحو الصخور تارة تلو الأخرى يوما تلو اليوم .. أسبوعا تلو أسبوع... و قرناً بعد قرن حتى تترك آثارها في الصخر الأصم.
ودوداً:
ألا ترى كم هو لطيف ذلك الندى الذي يظهر كل صباح يداعب أوراق النبات الخضراء ويجري بين نسيم الصباح بخفة.
متواضعـــاً:
ألا ترى أنه ينزل من أعالي السماء فوق السحاب ويختفي في أعماق الأرض.
(دموع قافية)
رأيته في دار العجزة... يجلس على كرسيه مطرقاً ويبكي... أقبلت نحوه... فرمقني بنظرة... و...!!:
وشيخاً حائراً أبصرت يوماً ..
كسيراًً قد جَفَا الدنيا ونَاحا
تُغالب عينَه العبراتُ حرَّى ...
يناجي الدمعَ قد نَسِيَ المِرَاحا
فأبصرني وفي عينيه برقٌ ...
فشقَّ الهمُّ قلبي واستباحا
فقلت ومقلتي سكبت دموعي: ...
رويدك والدي خلِ النُّواحا
فقال: خرجت من بيتي ذليلاً...
وأبنائي هنا ظنوا الفلاحا
فلا إبنٌ هنا اهديه عمري...
ولا بنتٌ لها أهدي المزاحا
فقلت مسلياً: تفديك نفسي...
فلا تلبس من الهم الوشاحا
فخالَطَتِ ابتسامتُه دموعاً...
ظَنَنْتُ الحزن قد ولّى وراحا
وقال وقد تلعثم في سؤالٍ : ...
أحقاً قد محا الظلم الصباحا؟!
أحقاً لن يعود إلي زيدٌ ...
يقبلني؟!! لمن أشكو الجراحا ؟!
و هندُ هنا يراوحني صداها:...
أيا أبتاه... تغمرني امتداحا!!
أناخوا للعقوق رقاب ذلٍ...
وغاب البِرُ عن هذي البطاحا
أأرسلُ للإله سهامَ ليلٍ؟!!...
ولكن الدعاء لهم متاحا
فقلت: كفاكَ ألهبْتَ الحنايا...
بهمٍّ فاض منتشياً ولاحا
فقال: الظُلم يا ولدي مريرٌ...
ووَدَّعَني بدمعٍ واستراحا!!.
(كنز الطفولة)
يتميز الأطفال - غالباً- بسبع خصال :
أولاً: أنهم لا يغتمون للرزق.
ثانياً: أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله.
ثالثاً: أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم.
رابعاً: أنهم يسارعون للصلح.
خامسا: أنهم يأكلون مجتمعين.
سادساً: أنهم يخافون لأدنى تخويف.
سابعاً: أن عيونهم تدمع!!